وبحسب موقع "تايمز أوف إنديا"، هناك سبعة أمراض يمكن أن تنتقل بالمصافحة:
Advertisement
نزلات البرد
من أكثر الأمراض شيوعًا التي تنتقل بالمصافحة. فعندما يسعل أو يعطس شخص، تلتصق الفيروسات بيده وتنتقل للطرف الآخر، مسببة العطس وسيلان الأنف والإرهاق.
الإنفلونزا
أشد من نزلات البرد، ويمكن لفيروسها البقاء على اليدين لساعات. المصافحة تنقل العدوى مسببة الحمى وآلام الجسم والسعال، وقد تضطر المصاب للتوقف عن العمل أو الدراسة لأيام.
التهاب العين (العين الوردية)
ينتشر بسرعة عند لمس العين المصابة ثم المصافحة، مسببة الاحمرار والحكة والدموع، خاصة في المدارس والمكاتب.
مرض اليد والقدم والفم
يصيب الأطفال غالبًا، ويؤدي إلى بثور مؤلمة. الفيروس يمكن أن ينتقل بالمصافحة قبل ظهور الأعراض، ما يسبب غياب الأطفال عن المدرسة.
بكتيريا الإسهال (E. coli وسالمونيلا)
تنتقل عبر الأيدي الملوثة أو المصافحة بعد لمس أسطح غير نظيفة، مسببة إسهالًا وتشنجات وغثيانًا. غسل اليدين قبل الأكل وبعد المصافحة يحمي بفعالية.
القروح الباردة (فيروس الهربس البسيط)
حتى بدون أعراض واضحة، يبقى الفيروس على اليدين وينتقل بالمصافحة، مسببة قروحًا مؤلمة عند الوجه أو الشفاه.
التهابات الجلد
تبدأ كبقع أو حكة خفيفة لكنها تنتشر عبر المصافحة، خصوصًا عند وجود جروح صغيرة. إهمالها قد يؤدي لمضاعفات تشمل الألم والانتفاخ.
الوقاية
غسل اليدين بالماء والصابون لمدة 20 ثانية يزيل معظم الجراثيم، والمعقمات الكحولية بديل فعال عند عدم توفر الماء. نظافة اليدين تحمي الفرد وتوقف انتقال العدوى بين العائلة والأصدقاء وزملاء العمل.
أخبار متعلقة :