أعلنت معلومات “الجديد”، أن الاجتماع في باريس كان تنسيقياً حول لبنان وسوريا، وتركيز الفرنسيين انصب على الملف اللبناني من ناحية تأمين الاستقرار والجوانب الأمنية والميدانية.
وكشفت المعلومات عن أن الفرنسيين متفائلون بالموافقة الأميركية على التجديد لمدة سنة لليونيفيل، رغم قرار الكونغرس بتحفيض ميزانية قوات حفظ السلام في المنطقة، مشيرة إلى أن المحادثات جارية بين الفرنسيين والأميركيين، لكن مركز القرار هو في نيويورك.
وأفادت بأنه من الأفكار المطروحة الذي يجري تداولها، هو التجديد لمرة أخيرة لقوات اليونيفيل، ليتسنى على الأقل للدول المشاركة من إنهاء مهمات جنودها والعودة إلى بلدها.