أكدت مصادر ديبلوماسية لـMTV أنّ تعيين السفير سيمون كرم ساهم في تخفيف جزء من الضغوط القائمة، إلا أنّ ذلك لا يعني انتهاء احتمال التصعيد، خصوصًا في ظل ترقّب اجتماع الرئيس الأميركي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في 29 كانون الأول.
وأضافت المصادر أنّ تقديم الجيش تقريره الرابع مطلع العام المقبل سيكون محطة أساسية في تقييم المسار، إلا أنّ أي ضمانات بعدم التصعيد لا تزال غير متوافرة.




