أوضح نائب رئيس الحكومة طارق متري، أنه “في حال لم يكن عمل الجيش متقدماً بالقدر الكافي سنسأل قائده عن الأسباب، وجلسة يوم غد الإثنين مخصّصة للاستعلام والتقييم”.
ورأى متري في حديث لـ”الجديد”، أن “ما جرى على صخرة الروشة مخالف لما سُمح به، واتُفق في الاجتماع الوزاري على اتخاذ الإجراءات اللازمة لحفظ هيبة الدولة”.
وأضاف: “وصف رئيس الحكومة نواف سلام بـ”الصهيوني” خروج عن الأخلاقية السياسية، وهو لا يُوصَف بذلك”.
أخبار متعلقة :