استغربت مصادر دبلوماسية عربية وأجنبية، الذهاب الى إعادة الإعمار تحت النار ولا سيما ان الموقف الدولي واضح لجهة منع الاعمار قبل تنفيذِ شروط سحبِ السلاح والمفاوضات.
وقالت المصادر لـ”الجديد” تعليقًا على لقاء المصيلح: “حدا بعمّر الطابق الثاني قبل ما يعمل اساسات؟”.
أخبار متعلقة :