أعلنت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية تامي بروس، أنه لا علاقة لصفقة المعادن التي تم توقيعها بين واشنطن وكييف بمفاوضات التسوية الأوكرانية.
وقالت بروس: “أذكركم أن هذه الصفقة ليس لها أي صلة بمفاوضات وقف إطلاق النار”.
كما أوضحت أن الصفقة “آلية منفصلة تهدف إلى إنشاء شراكة اقتصادية بين الولايات المتحدة وأوكرانيا”.



