كشفت معلومات “الجديد” عن أنه “في الوقت الذي كانت الاتصالات تحصل على أعلى المستويات للتحضير لجلسة الثلثاء للرد على ورقة باراك تفاجأت الدوائر الرسمية اللبنانية بخبر استبدال الموفد الأميركي توم باراك.
وأشارت إلى أن “استبدال باراك لن يؤثر على المفاوضات اللبنانية-الأميركية التي تستند إلى ورقته والرد يُدرس حالياً في وزارة الخارجية الأميركية”.