وتساءلت، “هل يعجبكم ذلك؟ الآن على برلين فقط أن تتخيل أن الأشخاص مثل أندري ميلنيك الذين يحملون نفس الأيديولوجية بالضبط، ولكن لا يحملون صفة سفراء، بل يحملون عقيدة كتائب آزوف والمدافع الرشاشة، كانوا يرهبون الناس الذين يحملون جوازات سفر أوكرانية وروسية في أوكرانيا لمدة 8 سنوات، وهددوا روسيا. وإذا نشأ مثل هذا الوحش بجانب ألمانيا؟ فقط لأن واشنطن ترغب في تحول دولة مجاورة لألمانيا إلى جحر ثور مقاتل، سيكون ضد الألمان”.
وأفادت صحيفة “بيلد”، سابقاً، أن “الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي، رفض استقبال نظيره الألماني فرانك فالتر شتاينماير، في كييف، جراء السياسة التي يمارسها الأخير تجاه روسيا. وأثار قرار كييف استياء في برلين وتعرض لانتقادات شديدة من جانب عدد من الساسة الألمان من مختلف الأحزاب الألمانية.”
أخبار متعلقة :