أعلنت المتحدثة باسم الخارجية الأميركية تامي بروس أن الاتفاقية بين واشنطن وكييف بشأن الموارد “ستعزز الأمن القومي” لأوكرانيا.
وقالت بروس في مؤتمر صحفي: “هذه ليست مجرد اتفاقية مالية، بل هي تقارب بين بلدين سينتج عنه تغييرات في الوضع بأوكرانيا. لديهم صديق، والعالم بأسره سيلاحظ أنه عندما يكون لديك صديق مثل الولايات المتحدة، ونحن نتعاون معهم في بلادهم، فإن ذلك يعزز الأمن القومي لجميع الأطراف”.
وفي السياق ذاته، أعلن مستشار الأمن القومي الأمريكي مايك والتز أن اتفاق استخراج ومعالجة الموارد المعدنية مع أوكرانيا، سيتيح للولايات المتحدة استرداد مليارات الدولارات التي استثمرتها سابقا لدعم كييف.
أخبار متعلقة :