بدأت، الإثنين، في إسرائيل، ما تعرف بجلسة “الاستجواب المضاد” لرئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، وهي جلسة شهدت طلب محاميه، أميت حداد، إنهائها بسبب “مكالمة دبلوماسية مهمة”.
وأفادت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية، بأن حداد لم يوضح طبيعة المكالمة، وأشار إلى أنه “لا يتواصل مع رئيس الوزراء” بسبب قيود المحاكمة، حيث يتم منع محامي الدفاع من التواصل مع المتهم أثناء الاستجواب المضاد.
ويقصد بجلسة الاستجواب المضاد، الجلسة التي يقوم فيها محامو الطرف الآخر (الخصم) باستجواب الشاهد أو المتهم الذي أدلى بشهادته.
أخبار متعلقة :