وأضافت أن “ثلث الحالات 222 حالة من المملكة المتحدة، بينما تم اكتشاف 216 حالة أخرى في أميركا”. وتابعت، “المنظمة في بيانها أنه من بين هذه الحالات، تطلبت 38 حالة على الأقل عملية زرع كبد، لكنها تسببت في وفاة 9 حالات.” ووفقاً للبيان، فإن “3 من كل 4 أطفال مصابين بالتهاب الكبد الحاد تقل أعمارهم عن 5 سنوات.”
وتقيّم منظمة الصحة العالمية المخاطر العالمية لالتهاب الكبد المفاجئ على أنها “معتدلة، لكنها تقر بأن العدد الفعلي للمصابين ممكن أن يكون أعلى”. وتشير الصحة العالمية إلى أنه “تم اكتشاف فيروس سارس-كوف-2 في عدد من الحالات، فأقرت أن البيانات التي لديها غير كاملة.” وتابعت أن “مسببات المرض لا تزال غير معروفة وهي قيد التحقيق”.
أخبار متعلقة :