أخبار عاجلة
في عكار… ناطور يُطلق النار عشوائيًّا ويصيب شخصين! -
بري مُطمئِن: لا حرب.. وهذا ردّي على مقاطعي التشريع -
كاتس: من ينتهك الاتفاق سيدفع الثمن كاملًا -
تأسيس لجنة اقتصادية مشتركة بين لبنان وسلطنة عُمان -
جعجع: الفوز الانتخابي مهمّ… ولكن -
لقاء مرتقب بين شي وترامب في كوريا الجنوبية -
أميركا تتمسك بوقف النار في غزة.. و”ضوء أخضر للرد”! -
إعادة تطبيق اتفاق غزة… أدرعي: سنرد بقوة على كل خرق -
الأمن الروسي: اعتقال عميل خطط لتفجير في ستافروبول -

دراسة تحدد أكثر مصادر السكر خطورة على الصحة

دراسة تحدد أكثر مصادر السكر خطورة على الصحة
دراسة تحدد أكثر مصادر السكر خطورة على الصحة
لسنوات، قيل لنا إن السكر هو السبب الرئيسي وراء الارتفاع العالمي في السكري من النوع 2، والآن، تُعزز الأدلة الجديدة هذه الرسالة، مشيرةً إلى أن جميع مصادر السكر لا تحمل نفس المخاطر.

Advertisement


وفي أكبر وأشمل تحليل نوعه، وجد باحثو جامعة بريغهام يونغ - بالتعاون مع باحثين من مؤسسات ألمانية - أن نوع ومصدر السكر قد يكونان أكثر أهمية بكثير مما كان يُعتقد سابقاً.

شرب السكر
ووفق "مديكال نيوز توداي"، حددت النتائج أن شرب السكر - سواءً من الصودا أو العصير – هو الأكثر ضرراً على الصحة.

وبحسب البحث، مع كل حصة إضافية (12 أونصة) من المشروبات المحلاة بالسكر (مثل المشروبات الغازية، ومشروبات الطاقة، والمشروبات الرياضية) يومياً، يزداد خطر الإصابة بمرض السكري من النوع 2 بنسبة 25%. 

وأظهرت هذه العلاقة القوية أن زيادة الخطر بدأت منذ أول حصة يومية، دون وجود حد أدنى يُعتبر تناوله آمناً.

ومع كل حصة إضافية (8 أونصات) من عصير الفاكهة يومياً (أي عصير فواكه 100%، ونكتار، ومشروبات عصائر)، يزداد خطر الإصابة بمرض السكري من النوع 2 بنسبة 5%.

والمخاطر المذكورة نسبية وليست مطلقة. مثلاً، إذا كان خطر الإصابة بمرض السكري من النوع 2 لدى الشخص العادي حوالي 10%، فإن تناول 4 مشروبات غازية يومياً قد يرفع هذه النسبة إلى حوالي 20%، وليس أكثر.

وفي هذه الدراسة، حلل الباحثون بيانات أكثر من نصف مليون شخص عبر قارات متعددة.

وفسر الباحثون النتائج بأن سبب كون شرب السكر أكثر إشكالية من تناوله، يعود إلى اختلاف التأثيرات الأيضية. 

الحمل على الكبد
بينما لا تُسبب السكريات الغذائية المُستهلكة في الأطعمة الغنية بالعناصر الغذائية أو المُضافة إليها، مثل الفواكه الكاملة ومنتجات الألبان والحبوب الكاملة، زيادة في الحمل الأيضي في الكبد. 

بل تُؤدي هذه السكريات المُضمنة في الأطعمة الطبيعية إلى استجابات أبطأ لسكر الدم بسبب الألياف والدهون والبروتينات وغيرها من العناصر الغذائية المفيدة المُصاحبة لها.

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

السابق دودة تصطاد فريستها بالكهرباء.. اليكم آخر ما كشفه العلماء
التالى رحلة فقدان 30 كيلوغرامًا بلا جراحة.. هكذا ستغير جسمك