Advertisement
ترتبط هذه العلامات الـ 4، بحسب "سوري لايف"، بتجلط الأوردة العميقة، وهي: الألم، والتورم، والاحمرار، والدفء في الطرف المصاب.
وفي بعض الأحيان، قد تنفصل قطعة من الجلطة الدموية وتنتقل إلى الرئتين، ما قد يُصعّب التنفس أو يسبّب ألماً في الصدر.
وعندما تنتقل جلطة دموية إلى الرئتين، تُصبح "انصماماً رئوياً"، وهي حالة طبية طارئة تتطلب علاجاً فورياً.
سرطان البنكرياس وجلطة الوريد
وأوضح خبراء من جمعية سرطان البنكرياس في المملكة المتحدة أن المصابين بسرطان البنكرياس "أكثر عرضة لخطر تكوّن جلطة دموية في الوريد".
وأضافوا "هناك خطر أكبر للإصابة بجلطة دموية إذا كان الشخص مصاباً بالسرطان. وإذا كان نوع السرطان هو البنكرياس، فإن الخطر يكون أعلى، والأشخاص المصابون بسرطان البنكرياس المتقدم (النقيلي) أكثر عرضة للخطر".
عوامل أخرى لخطر سرطان البنكرياس
وتلعب عوامل عديدة دوراً في هذا الخطر المتزايد.
فالسرطان نفسه، والعلاجات مثل بعض أدوية العلاج الكيميائي أو الإجراءات الجراحية لإزالة الورم، وضعف الحركة بعد الجراحة أو العلاج، كلها عوامل يمكن أن تزيد من احتمالية الإصابة بجلطات الدم.
من أعراض سرطان البنكرياس
• اصفرار بياض العينين أو الجلد (اليرقان). قد تعاني أيضاً من حكة في الجلد، وبول داكن اللون، وبراز أفتح من المعتاد.
• فقدان الشهية أو فقدان الوزن دون بذل أي جهد.
• الشعور بالتعب أو فقدان الطاقة.
• ارتفاع درجة الحرارة، أو الشعور بالحر أو الرعشة.