يُعرف الشاي الأخضر بغناه بمضادات الأكسدة القوية، خصوصاً مركّب غالات الإبيغالوكاتشين (EGCG) الذي يساهم في تعزيز صحة القلب وضبط الوزن. غير أنّ دراسات حديثة حذّرت من تفاعلاته مع بعض المكملات والأدوية، ما قد يقلّل من فعاليتها أو يزيد من آثارها الجانبية، بحسب Times of India.
مكملات الحديد:
تناول الشاي الأخضر مع وجبات غنية بالحديد أو مع مكملاته قد يقلّل امتصاصه، بسبب احتوائه على التانينات والبوليفينولات التي تخفّض مستويات الفيريتين في الدم، خصوصاً لدى النساء وكبار السن.
فيتامينات B:
الكافيين والبوليفينولات في الشاي الأخضر قد يعيقان امتصاص فيتامين B12 وحمض الفوليك، الضروريين لنمو الخلايا. الخبراء ينصحون بتناول المكملات في وقت مختلف عن وقت شرب الشاي الأخضر.
Advertisement
مكملات الحديد:
تناول الشاي الأخضر مع وجبات غنية بالحديد أو مع مكملاته قد يقلّل امتصاصه، بسبب احتوائه على التانينات والبوليفينولات التي تخفّض مستويات الفيريتين في الدم، خصوصاً لدى النساء وكبار السن.
فيتامينات B:
الكافيين والبوليفينولات في الشاي الأخضر قد يعيقان امتصاص فيتامين B12 وحمض الفوليك، الضروريين لنمو الخلايا. الخبراء ينصحون بتناول المكملات في وقت مختلف عن وقت شرب الشاي الأخضر.
أدوية ومكمّلات سيولة الدم:
يحتوي الشاي الأخضر على كميات من فيتامين K، ما قد يقلّل من فعالية أدوية مثل الوارفارين. الجمع بينه وبين مكملات مثل زيت السمك أو الجينسنغ قد يؤثر سلباً على تخثّر الدم. لذا، يجب استشارة الطبيب قبل إدخاله في الروتين اليومي.
المكمّلات المنشطة:
بسبب احتوائه على الكافيين والثيوفيلين والثيوبرومين، قد يسبّب الشاي الأخضر تسارعاً في ضربات القلب أو ارتفاعاً في الضغط عند تناوله مع مكملات منشطة. بعض الدراسات أظهرت أنه قد يغيّر فعالية أدوية القلب والكوليسترول وضغط الدم.
وبينما تبقى فوائده الصحية مؤكدة، فإنّ التوقيت المناسب لشربه — بعيداً عن تناول الأدوية والمكملات بساعة على الأقل، قد يضمن تحقيق فوائده دون أضرار جانبية.




