كشفت معلومات “الجديد”، عن تدخل سعودي حصل على خط كليمنصو، لوقف السجال بين الرئيس السابق للحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط والموفدة الأميركية مورغان أورتاغوس، فتجاوب جنبلاط قائلاً: “إذا هني كفوا، أنا رح كفي”.
كشفت معلومات “الجديد”، عن تدخل سعودي حصل على خط كليمنصو، لوقف السجال بين الرئيس السابق للحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط والموفدة الأميركية مورغان أورتاغوس، فتجاوب جنبلاط قائلاً: “إذا هني كفوا، أنا رح كفي”.