هاجم الرئيس التشيلي غابرييل بوريتش إسرائيل، الأحد، متهما إياها بممارسة “تطهير عرقي” عبر حربها في قطاع غزة.
وفي خطاب أمام الكونغرس، قال بوريتش إنه سيعمل على تكثيف الضغوط على إسرائيل بسبب حرب غزة، إلى جانب عدد من المبادرات الأخرى خلال الأشهر التسعة الأخيرة من فترته الرئاسية.
وسرد الإجراءات التي اتخذتها بلاده ضد إسرائيل، وهي استدعاء السفير للتشاور، وإعادة الملحقين العسكريين من السفارة، والمشاركة في الدعوى المرفوعة ضد إسرائيل في المحكمة الجنائية الدولية، ومنع التعاون العسكري معها.
وقال بوريتش في خطابه السنوي الأخير الذي استمر 3 ساعات، إنه سيقدم مشروع قانون لحظر الواردات من “الأراضي المحتلة بشكل غير قانوني”، كما سيدعم الجهود التي تبذلها إسبانيا لفرض حظر على تصدير الأسلحة إلى إسرائيل.




